مع مرور السنوات، قد تصبح الصدمة جزءًا من تشكيل سلوكياتنا اليومية، تؤثر على رؤيتنا لأنفسنا وعلى علاقاتنا مع الآخرين، نجد أنفسنا أحيانًا نخشى الفقدان أو نسعى إلى الكمال المفرط في عملنا، أو قد نميل إلى الانسحاب العاطفي دون سبب واضح. إن هذا الصراع الداخلي لا يظهر بسهولة، وكأننا نحاول إخفاء جروحنا الحقيقية عن العالم الخارجي، بينما نسعى في ذات الوقت إلى النجاح وتحقيق الذات كوسيلة لتغطية الفجوة التي تركتها الصدمة في أعماقنا.
8 خطوات للتحرر من صدمات الماضي وإيجاد نسخة أفضل من نفسك > اقتباسات من كتاب 8 خطوات للتحرر من صدمات الماضي وإيجاد نسخة أفضل من نفسك > اقتباس
مشاركة من Maaly Ahmed
، من كتاب