❞ وصلنا إلى فم النفق من الجهة الأخرى… إلى رفح المصريّة.. دخلنا ساحة ترابية واسعة.. بسرعة ركض الشّباب وأحضروا كراسي وعصيرًا وماءً فقد نال العطش منّا كثيرًا، رحَّب بنا الشّباب هناك، وقال لنا أحدهم: إنّه العائلات الفلسطينيّة انقسمت بعد الـ58 فقد. ❝
رب إني وضعتها أنثى: السردية الفلسطينية > اقتباسات من رواية رب إني وضعتها أنثى: السردية الفلسطينية > اقتباس
مشاركة من إيمان إبراهيم
، من كتاب