❞ وصلنا إلى فم النفق من الجهة الأخرى… إلى رفح المصريّة.. دخلنا ساحة ترابية واسعة.. بسرعة ركض الشّباب وأحضروا كراسي وعصيرًا وماءً فقد نال العطش منّا كثيرًا، رحَّب بنا الشّباب هناك، وقال لنا أحدهم: إنّه العائلات الفلسطينيّة انقسمت بعد الـ58 فقد. ❝
رب إني وضعتها أنثى: السردية الفلسطينية
نبذة عن الرواية
وتركتني مريم وسافرتْ إلى غزّة·· تركتني بين ذكرياتي وأوراقي، تركتني أشبه ذلك الطفل الذي نام وعلى خدّه دمعة·· أتسكّع بين ذكرياتي وحدي، أخيط في المساء ثوب الحكايات، أبحث عن مرفأ في ذاكرتي يحملني فوق الغيم علّني أرتاح· ستتركني مريم لمدّة عشرة أيّام لتذهب مع قافلة أميال من الابتسامات·· عشرة أيّام كاملة أتفرَّس حياتي السابقة في الغربة وحياة أخي «أبو رجا» في الأسر فيبدو لي كلّ شيء باردًا باهتًا!! فقد كانت مريم هي من تسكب رذاذ بردها وسلامها على حكايتي·· تشعلها وتشعلني·التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2025
- 272 صفحة
- [ردمك 13] 9789778896237
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
54 مشاركة