❞ كانت الشمس تصعد بهدوءٍ نحو الشروق، وتصعد معها هيبتي واحترامي لأبي. عندما سحبتُ النفس الأوّل من السيجارة تسرّب الارتعاش من يدي وصرتُ قادرًا على الجلوس بثباتٍ متأمّلًا وجهه الذي يشي بتعبٍ مضنٍ خلّفته الأيّ ❝
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب