الغالب هو أننا نستيقظ بعد الثورة فنجد أنفسنا نعيش في عالَم ما قبل الثورة. كل شيء في الغد الجديد يشبه الأمس المغضوب عليه في كل شيء. الغد الأفضل يصنع من عجين الأمس الأسوأ. على ثوريِّي القرن القادم أن يفكروا في الأُطُر التنظيمية والقانونية لهذا الأمر. هذا ما كتبته في آخر مقال كتبته قبل مجيئي إلى الجزائر.
مشاركة من حنان
، من كتاب