بعد الأغنية الأولى، هرولت إلى غرفتها فهرول وراءها. لم تجلس وانتظرته حتى ينطق، لكنه ضحك أولًا ضحكة طويلة فقالت بنفاد صبر: «عايزة أعرف كنت فين!»، قال لها بجدية: «في حفلة نور الهدى!»، وبدأ يحكي وهو يتأمل ملامحها المندهشة..
مشاركة من مريم أيمن
، من كتاب