وبمجرد أن نطقت سكتت الهمهمات واتسعت العيون وطربت الأفئدة ونسي الباشوات وقارهم فقد غرقوا في سحر الصوت، ثم انفجروا في التصفيق مع أول سكتة، وهتف أحدهم: «كمان مرة والنبي، يا حلاوتك.. يا جمالك!
مشاركة من Mahmoud Toghan
، من كتاب