وصل الموجي أخيرًا إلى فيلا أم كلثوم. صعد إلى الطابق الأول، وبعد قليل وجدها تخطر في فستان كحلي جميل مطرز بورود بيضاء وصفراء. ابتسم وابتسمت. صافحته فبادرها بعتاب: «لدرجة المحكمة يا هانم!»، قالت ضاحكة: «ما هو للصبر حدود يا موجي!».
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب