❞ صحيح أن دور الفلسفة أن تزعج، دورها أن تزعج الجميع وفي كلّ الاتجاهات، دورها أن تزعج السلطة والجموع والثوابت واليقينيات، غير أن الطمأنينة ليست نقيض هذا النوع من الإزعاج، بل هي غايته. ذلك أن الطمأنينة القائمة على الأوهام لا تطمئن، ❝
مشاركة من danah abu
، من كتاب