شُدِّدت الحراسة بشكلٍ لافت وفُتِّش الجميع بلا استثناء، فالرجل لم يغسل يده بعدُ من آثار الخيانة، هكذا كان الحال دائمًا في المحروسة، كالعروس التي تُزَفُّ كلّ ليلة لمجنونٍ جديد ليغتصبها باسم كرسيِّ الحُكم.
مشاركة من ElDoNz
، من كتاب