وبعد أن كتبت بعض اللمحات المختصرة من سيرهم، شعرت كأنني أحتضن هؤلاء الشهداء في قبورهم، وأقول لهم بنفس راضية: تلك زيارتنا الأخيرة لكم. نعم، تأخرنا، ولكن كان لا بد لنا من المجيء؛ فتلك تحية أخيرة، ولعلها تصل!
مشاركة من Amira omar
، من كتاب