حاول الحفناوي أن يستشفَّ ما يدور في عقلها لكن النظَّارة السوداء وسكونها التام وقفا كالجدار في وجهه، وعوضًا عن هذا أكمل حَكْيَه بمنطق «يا صابت يا اتنين عور».
مشاركة من مريم أيمن
، من كتاب
حاول الحفناوي أن يستشفَّ ما يدور في عقلها لكن النظَّارة السوداء وسكونها التام وقفا كالجدار في وجهه، وعوضًا عن هذا أكمل حَكْيَه بمنطق «يا صابت يا اتنين عور».