وبرغم عدم اكتراثها بهم لم تتخلص من القلق والقريَفة. ما إن تفكر في شراء حقيبة أو إسورة أو بروش أو حتى منديل، تتذكرهم. سألت نفسها مرارًا هل يحقدون عليها وهي مصدر رزقهم وفاتحة بيوتهم؟!
مشاركة من مريم أيمن
، من كتاب