«طب والمرحوم هتعملوا فيه إيه؟!». سألها مستغربًا: «أنهي مرحوم يا هانم؟!»، قالت ضاحكة: «الميكرفون اللي اتحرق!»، فطن أخيرًا فقال ضاحكًا: «حاولنا إنعاشه، لكنه للأسف منطقش!»، قالت ضاحكة: «البقاء لله.. مات يا عيني ع الحديدة!».
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب