ولما استبد بي اليأس، رقت “جولي” لحالي، وسمحت لأصابعي المضطربة من فرط الاحترام والحنان بأن تستكشف قسمات وجهها وتتحسسها فكنت كالبخيل الذي يعد كنزه في ظلام الليل،
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب
ولما استبد بي اليأس، رقت “جولي” لحالي، وسمحت لأصابعي المضطربة من فرط الاحترام والحنان بأن تستكشف قسمات وجهها وتتحسسها فكنت كالبخيل الذي يعد كنزه في ظلام الليل،