ولم يعد يرضيني غير مجالستي لبيانو أبثه حزني وأستودعه آلامي وكان يخيل إليّ أنه يجيبني بصوت العجوز المتوفاة العزيزة عليّ.
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب
ولم يعد يرضيني غير مجالستي لبيانو أبثه حزني وأستودعه آلامي وكان يخيل إليّ أنه يجيبني بصوت العجوز المتوفاة العزيزة عليّ.