في هذا الشارع، الذي أصبح اليوم جزءًا من شارع بورسعيد، أتنسَّم روح محمد أفندي طوبال الودنلي تسري حيث عاش. كيف لا وقد وصفه «الجبرتي» بأنه «المهذب في نفسه، النادر في أبناء جنسه»، وأنه كان أحسن من رأى في دولة محمد علي باشا كلها!
خريدة القاهرة > اقتباسات من كتاب خريدة القاهرة > اقتباس
مشاركة من إيمان عاطف
، من كتاب