إنني لا أستطيع تحمل حزن أنني أعيش. فليس شيئًا متسعًا مثل الوحدة أو العزلة ولكنه الحزن. عندما نسمع نحيب بكاء الكآبة من الجدران الأربعة، فما من افتراض بأن نشعر بالسعادة نحن فقط. تُرى ما الذي يشعر به الإنسان عندما يدرك أن سعادته ومجده لن يتحققا بأي شكل أثناء حياته