ما أقسى ألا تجد مَن يُصغى لشكواك، خوفك من الحقيقة المُرَّة، كونك هشًا، وحيدًا، ومنعزلًا، لا ترغب في البوح، وتعرية ذاتك، طبعك القديم وحرصك ألا تصير علكة في فم الناس، يسجنك بين جدران ذاتك، فتعود إلى شرنقتك متمنيًا الموت بحرقة
أشواك سيزيف > اقتباسات من رواية أشواك سيزيف > اقتباس
مشاركة من Avin Hamo
، من كتاب