وراء آخر كسبتْ أرضًا جديدة، حتى أنها استطاعت أن تتوسط لأبيها ليترك العمل في شركة المقاولات ليعمل موظفًا في إحدى الجامعات الخاصة التي يرأسها أحدُ كوادر الحزب النافذين، تعرفتْ إليه في إحدى الندوات، كانتْ تذهب إليه مع بعض الصحفيين من أجل إجراء حوار لجريدة الحزب، بعدما توطدت العلاقة، حدثته عن أبيها فأخبرها أن يأتي ليقابله، في اليوم الثاني بعد المقابلة، أصبح والدها أحدَ الموظفين الرسميين في الجامعة.
أشواك سيزيف > اقتباسات من رواية أشواك سيزيف > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب