هُمْ مِثَالُ الصَّبْرِ وَالثَّبَاتِ، وَقَدْ وَاجَهُوا التَّحَدِّيَاتِ بِصَبْرٍ لَا يُضَاهَى، مِمَّا جَعَلَهُمْ فِي مَصَافِّ الأَعْلَامِ فِي التَّارِيخِ الإِسْلَامِيِّ
مشاركة من Ad Ad
، من كتاب
هُمْ مِثَالُ الصَّبْرِ وَالثَّبَاتِ، وَقَدْ وَاجَهُوا التَّحَدِّيَاتِ بِصَبْرٍ لَا يُضَاهَى، مِمَّا جَعَلَهُمْ فِي مَصَافِّ الأَعْلَامِ فِي التَّارِيخِ الإِسْلَامِيِّ