من أقوال الصحابة حين ضاقت بهم السبل > اقتباسات من كتاب من أقوال الصحابة حين ضاقت بهم السبل

اقتباسات من كتاب من أقوال الصحابة حين ضاقت بهم السبل

اقتباسات ومقتطفات من كتاب من أقوال الصحابة حين ضاقت بهم السبل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

من أقوال الصحابة حين ضاقت بهم السبل - عادل السنهوري
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • «هَوِّنْ عَلَيْكَ فَمَا هِيَ إِلَّا دُنْيَا فَأَيَّامٌ وَنَمْضِي؛ فَلَا تَحْزَنْ فَكُلُّ مَا فِيهَا مُتْعِبٌ، وَكُلُّ مَنْ فِيهَا مُتَعَبٌ، الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّهَا لَيْسَتْ دَارَنَا وَلَا دِيَارَنَا، وَأَنَّ المُسْتَقَرَّ بِجِوَارِ رَبِّ العَالَمِينَ، الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّهَا دُنْيَا وَسَتَنْقَضِي، وَعَسَانَا فِي الجَنَّةِ نَأْنَسُ وَيُؤْنَسُ بِنَا، لَبَّيْكَ إِنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرَةِ».(37)

    مشاركة من حنان
  • ويقول الدكتور عائض القرني في كتابه الجميل (لا تحزن): «مَا كَانَ صَبْرُ الصَّحَابَةِ مُجَرَّدَ تَحَمُّلٍ، بَلْ كَانَ تَجْسِيدًا لِلْإِيمَانِ العَمِيقِ وَالعَمَلِ الصَّالِحِ، فَصَبْرُهُمْ هُوَ الَّذِي أَوْصَلَنَا إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ الْيَوْمَ».

    مشاركة من حنان
  • «إِنَّ كُنَّا لَنَنظُرُ إِلَى الْهِلَالِ ثُمَّ الْهِلالِ، ثَلاثَةَ أَهِلَّةٍ فِي شَهْرَيْنِ، وَمَا أُوقِدَ فِي أَبْيَاتِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ نَارٌ».

    مشاركة من Ad Ad
  • «إِنَّ إِيمَانَ الصَّحَابَةِ كَانَ دِرْعَهُمْ فِي مُوَاجَهَةِ التَّحَدِّيَاتِ، وَبِهِ اسْتَطَاعُوا أَنْ يُشِيدُوا دَوْلَةَ الإِسْلَامِ وَسَطَ العَوَاصِفِ»

    مشاركة من Ad Ad
  • «مَا كَانَ صَبْرُ الصَّحَابَةِ مُجَرَّدَ تَحَمُّلٍ، بَلْ كَانَ تَجْسِيدًا لِلْإِيمَانِ العَمِيقِ وَالعَمَلِ الصَّالِحِ، فَصَبْرُهُمْ هُوَ الَّذِي أَوْصَلَنَا إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ الْيَوْمَ».

    مشاركة من Ad Ad
  • هُمْ مِثَالُ الصَّبْرِ وَالثَّبَاتِ، وَقَدْ وَاجَهُوا التَّحَدِّيَاتِ بِصَبْرٍ لَا يُضَاهَى، مِمَّا جَعَلَهُمْ فِي مَصَافِّ الأَعْلَامِ فِي التَّارِيخِ الإِسْلَامِيِّ

    مشاركة من Ad Ad
  • {خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهمُ}.

    مشاركة من Ad Ad
  • {لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، مَا بَلَغَ مِدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا نِصْفَهُ}

    مشاركة من Ad Ad
1