❞ في ذلك الأسبوع، شاجرتني زينب مرّاتٍ عديدةً، دفعتني، بكت، كنت أقرأ في عينيها استغاثتها بي كي أتحدّث، لكنّي كنت أتحاشاها، أبحث عن شيءٍ يبعدني عمّا يؤرّقني، شيءٍ خافت هي نفسها إظهاره سنواتٍ، ❝
مشاركة من Habiba Mohamed
، من كتاب