و لكن للأسف، لسنا مخلوقات معلقة في فقاقيع الصابون، نطير سعداء في الهواء، فهناك بداية و نهاية لحياتنا، و هذا التطور في الحياة يتدخل في أقدارنا، و يفرض نفسه علينا تماما كما تلقى الشبكة على الفريسة.
مشاركة من بثينة ابراهيم
، من كتاب