تحت ظروف غياب العدالة الاجتماعية تتعرض حقوق الإنسان للخطر. ولذلك يصبح الفرد هشاً ومؤقتاً وساكناً بلا فعالية لأنه يعامل بلا تقدير لقيمته كإنسان. وأستغرب لماذا يستعملون كلمة الديمقراطية كثيراً في المجتمع العربي؟ إن ظروف الواقع العربي لا تسمح باستعمالها لأن ما يجري فعلا هو عكسها تماماً.
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب