العرب وجهة نظر يابانية > اقتباسات من كتاب العرب وجهة نظر يابانية

اقتباسات من كتاب العرب وجهة نظر يابانية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب العرب وجهة نظر يابانية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

العرب وجهة نظر يابانية - نوبوأكي نوتوهارا
أبلغوني عند توفره

العرب وجهة نظر يابانية

تأليف (تأليف) 3.3
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن العالم المتقدم صناعياً ينظر بتعالٍ ثقافيّ إلى ثقافات الشعوب المتخلفة صناعياً، وحتى في البلدان العربية -بكل أسف- ينظر بعض المثقفين -إن لم أقل معظمهم- بتعالٍ إلى ثقافة البدو

    مشاركة من فريق أبجد
  • معظم الرجال العرب الذين قابلتهم لهم قيمتان، واحدة في البيت وأخرى في الحياة العامة. الرجل العربي في البيت يلح على تثمين قيمته ورفعها إلى السيطرة والزعامة. أما في الحياة العامة فإنه يتصرف وفق قدراته وميزاته ونوع عمله. وهذان الوجهان المتناقضان غالباً ينتج عنهما أشكال لا حصر لها من الرياء والخداع والقمع.

    مشاركة من فريق أبجد
  • إن المعارضة القائمة في البلدان العربية هي في حقيقتها سلطة ضد السلطة أو سلطة مضادة تطمح للسيطرة على الحكم دون أن تقدم مشروعاً مغايراً لمشروع الحكم المسيطِر

    مشاركة من فريق أبجد
  • المواطن العربي يقرن بين الأملاك العامة والسلطة، وهو نفسياً في لا وعيه على الأقل ينتقم سلبياً من السلطة القمعية فيدمر وطنه ومجتمعه بدلاً من أن يدمر السلطة نفسها

    مشاركة من فريق أبجد
  • "لا يشعر المواطن العربي بمسؤوليته عن الممتلكات العامة، مثل الحدائق العامة والشوارع ومناهل المياه ووسائل النقل الحكومية والغابات، ولذلك يدمرها الناس، اعتقاداً منهم أنهم يدمرون ممتلكات الحكومة لا ممتلكاتهم هم"

    مشاركة من Afrah Abuadl
  • إن الحاكم العربي يخاطب الشعب بكلمة؛ يا أبنائي وبناتي، عندنا تعتبر هذه الكلمة بالغة الإهانة إذا استعملها مسؤول مهما يكن كبيراً

    مشاركة من فريق أبجد
  • المجتمع العربي مشغول بفكرة النمط الواحد، على غرار الحاكم الواحد والقيمة الواحدة والدين الواحد، لذلك يحاول الناس أن يوحدوا أشكال ملابسهم وبيوتهم وآرائهم، وتحت هذه الظروف تذوب شخصية الفرد وخصوصيته واختلافه عن الآخرين، أعني يغيب مفهوم المواطن الفرد لتحل مكانه فكرة الجماعة المتشابهة المطيعة للنظام السائد

    مشاركة من فريق أبجد
  • حتى الأعمى إذا أمضى أربعين سنة في مكان، استطاع أن يرى شيئا يستحق الكتابة.

    مشاركة من Yaish_Hussam
  • لكي نفهم سلوك الرجل العادي في البلدان العربية، علينا أن ننتبه لمفهومي الحلال والحرام

    مشاركة من فريق أبجد
  • هناك جرائم لا نتحمل مسؤوليتها مباشرة ;أي لم نشارك فيها,لكن لابد لنا من تحمل مسؤوليتها

    مشاركة من فريق أبجد
  • ان البشر جميعا مسؤولون عن اي جريمة تحدث على كوكبنا

    مشاركة من أمل زياد عيد
  • الحكم الطويل يعلم الحاكم القمع إذا كان لايعرفه

    مشاركة من أمل زياد عيد
  • يروي الطوارق الحكاية التالية ؛ أوصى رجل عجوز و هو على فراش الموت ابنه فقال ؛ يا بني! اذا اردت ان تعيش حياة ناجحة فلا تشرب سوى الماء الطازج و لا تأكل الا الطعام الجيد و لا تركب غير الجمل الاصيل الممتاز. فرد الابن قائلا ؛ يا ابي كيف يستطيع رجل فقير مثلي ان يفعل ما طلبت ؟ قال الاب ؛ تحمل العطش الى النهاية عندئذ كل ماء يصبح طازجا و لا تأكل قبل ان يعضك الجوع بقسوة عندئذ يصبح كل الطعام شهيا و امش الى جوار الجمل حتى يهدك التعب فاذا ركبت اي جمل سيكون اصيلا ممتازا .

    مشاركة من Salma Ebied
  • تحت ظروف غياب العدالة الاجتماعية تتعرض حقوق الإنسان للخطر. ولذلك يصبح الفرد هشاً ومؤقتاً وساكناً بلا فعالية لأنه يعامل بلا تقدير لقيمته كإنسان. وأستغرب لماذا يستعملون كلمة الديمقراطية كثيراً في المجتمع العربي؟ إن ظروف الواقع العربي لا تسمح باستعمالها لأن ما يجري فعلا هو عكسها تماماً.

    مشاركة من فريق أبجد
  • السجناء السياسيون في البلدان العربية ضحوا من أجل الشعب لكن الشعب نفسه يضحي بأولئك الأفراد الشجعان، فلم نسمع عن مظاهرة أو إضراب أو احتجاج عام فى أي بلد عربي من أجل قضية السجناء السياسيين. إن الناس في الوطن العربي مع قضية السجين السياسي على أنها قضية فردية وعلى أسرة السجين وحدها أن تواجه أعباءها! إن ذلك من أخطر مظاهر عدم الشعور بالمسؤولية.

    مشاركة من فريق أبجد
  • إن الثقة لا تستورد لكنها تنبت في النفوس وتنمو برعاية المجتمع كله

    مشاركة من أمل زياد عيد
  • "الحرية هي باب الإنتاج وباب التواصل والحياة النبيلة"

    مشاركة من Afrah Abuadl
  • مان المعارضة القائمة في البلدان العربية هي في حقيقتها سلطة ضد السلطة أو سلطة مضادة تطمح للسيطرة على الحكم دون أن تقدم مشروعا مغايرا لمشروع الحكم المسيطر. ولذلك فالمعارضة في البلدان العربية أمنة. لها مكاسبها ولها مشاركتها المباشره في الحكم أحيانا. أما المعارضة الحقيقية التي لا نستطيع أن نقابل أفرادها فانها في السجون العربية أو في المنافي الاضطرارية.

    مشاركة من FORTAS Fatma Samiha
  • مرة كنت عائدا إلى الفندق في وسط طوكيو حالي منتصف الليل، ورأيت عاملا يعمل وحيدا. فوقفت أراقبه لم يكن معه أحد. ولم يكن يراقبه أحد ومع ذلك كان يعمل بجد ومثابرة كما لو أن العمل ملكه هو نفسه. عندئذ عرفت سبب نهوض اليابان وهو شعو ذلك العامل بالمسؤولية النابعة من داخله بلا رقابة ولا قسر. عندما يتصرف شعب بأكمله مثل ذلك العامل فان ذلك الشعب جدير بان يحقق ما حققتموه في اليابان.

    مشاركة من FORTAS Fatma Samiha
  • " الإنسان بحاجة إلى النقد من الخارج ومن الداخل أيضاً مهما كان موقفه أو وظيفته أو صفته الاجتماعية ، وبرأيي أن الشخصية أو الحزب السياسي أو الهيئة الاجتماعية التي لا تقبل النقد، تنحط وتتدنى يوماً بعد يوم حتى تصل إلى الحضيض"

    مشاركة من Afrah Abuadl
1 2
المؤلف
كل المؤلفون