عزازيل > اقتباسات من رواية عزازيل > اقتباس

أنا يا هيبا أنت، وأنا هم. ترانى حاضراً حيثما أردت، أو أرادوا. فأنا حاضر دوماً لرفع الوزر، ودفع الإصر، وتبرئة كل مدان. أنا الإرادة والمريد والمراد، وأنا خادم العباد، ومثير العباد إلى مطاردة خيوط أوهامهم.

مشاركة من المغربية ، من كتاب

عزازيل

هذا الاقتباس من رواية