طشّاري > اقتباسات من رواية طشّاري > اقتباس

لكن لا، هي غير سعيدة ولن تكون في أيِّ يوم سعيدة تمامًا، تمة مرارة ما تحت اللسان، هناك غبنٌ سيبقى كامنًا في موضعٍ مـا، من تاريخها الحميم، لأن يدًا سلختها عن حياة سابقة وزلزلت ركائزها. هل تعرف جنابك حجر الأساس الذي يحتفلون به عند بدء تشييد المباني المهمة؟ لقد اهتز حجر أساسها في اليوم الذي حملت جنسية ثانية!

مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

طشّاري

هذا الاقتباس من رواية