ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس

إنها تهنئني بصلاح حالي كأنها ترى أن لي حالًا خاصةً بي مستقلة عن حالها، فليت شعري ما بالها! وما هذا السكون المخيم عليها؟! وما هذا الوجه الغريب الذي تلقاني به؟! لقد كنت أخشى أن أقتلها فرحًا وسرورًا فإذا هي تقتلني همًّا

مشاركة من Ibrahim Khaled ، من كتاب

ماجدولين

هذا الاقتباس من رواية

ماجدولين - مصطفى لطفي المنفلوطي

ماجدولين

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا