جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس

داخله بركانًا خامدًا، وكلما أحبَّ وحاول أن يعبر ظهر بعضٌ من دخانه نشتمه، أو ضبابٌ كالذي رأيته في نظَّارته.

‫ وأنا كبرت أيضًا وأصبحت صامتة وتعابير وجهي لئيمة جدًّا

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

جدائل اللوز

هذا الاقتباس من رواية