أربعة عشر وجها حزينا > اقتباسات من كتاب أربعة عشر وجها حزينا > اقتباس

تحكي خالتي كيف تعرّفت وأمي التي لم تتجاوز حينها الخامسة عشرة، على جسد الأب البارد، الممدد على سرير حديديّ في مشرحة المستشفى الحكومية، وقفتا تحدقان بوجهٍ لا يشبه وجه الرجل الذي رحل على ساقين طويلتين، وقدمين سليمتين، ثم عاد محمولاً على نقالة

هذا الاقتباس من كتاب