باولا > اقتباسات من رواية باولا > اقتباس

إنَّني أشعر بالأسف، يا باولا، لاختفاء هذا الشخص عند هذا الحدّ، لأنَّ الأوغاد يشكِّلون ألذَّ جزء في الحكايات.‏ ‫ ‏أمّا أمِّي، التي ترعرعت في جوٍّ من الحظوة، إذ تنعدم مشاركة النساء في الشؤون الاقتصاديَّة، فقد تخندقت في بيتها المقفل، فمسحت دموع الخذلان.

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

باولا

هذا الاقتباس من رواية