ستة > اقتباسات من كتاب ستة > اقتباس

سمّى عمّار زيتونتَه (ياسمين)، وسمّيتُها (فلسطين)، وكُنّا نُناديهما بتتابعٍ، فإذا بدأ هو سَمِعَتا النّداء منّا: «ياسمين فلسطين»، وإذا بدأتُ أنا انسابَ صوتُنا: «فلسطين ياسمين»، ولا أدري إنْ كان عمّار له حبيبة اسمُها (ياسمين)، فقد كُنّا صِغارًا على الحبّ، لربّما هو اسم أمه التي ماتت...

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

ستة

هذا الاقتباس من كتاب

ستة - أيمن العتوم

ستة

تأليف (تأليف) 4.9