ستة > اقتباسات من كتاب ستة

اقتباسات من كتاب ستة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ستة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ستة - أيمن العتوم
تحميل الكتاب

ستة

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «ارفع السّبّابة… نحنُ موحّدون… من أجل هذا الواحد الّذي في الأعالي، الّذي يرانا في كلّ حين، نفعل كلّ هذا… نحن لا نضربُ بقوّتنا بل بقوّة الله، سهمُنا طائشٌ وسَهم الحقّ صائب».

    مشاركة من آيات النبهان
  • كم سالتْ عيونٌ على وجوهنا من أجل عيونِ فلسطين، كان أحدُنا تسيلُ عينُه على خدّه، فلا يأبه، ينظر بعينٍ واحدةٍ إلى الأرض، يلتقطُ حجرًا، ويُصوّبه بعينٍ واحدةٍ كذلك، ويقذف به عدوّه.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ❞ ما لم تُعلِّقْ قلبَك بالله، ستنهشه الظّنون ❝

    مشاركة من أحمد عادل
  • وكانت القناعة نصف السّعادة، وبها كُنّا نقطع نصف الطّريق، وكان الله يقطع بنا النّصفَ الآخَر.

    مشاركة من Mohamed Ali
  • الثّائرون لا يموتون، الّذين يحلمون بالحرّيّة لا يفنَون، والّذين يرتبطون بالأقدار الإلهيّة مُحالٌ عليهم أنْ ينتهوا!

    مشاركة من naglaa lotfy
  • هَوَسُ المُراقبة مُتعِب. أنْ تنظر في كلّ زاويةٍ لترى ما لا يراه الآخرون، أنْ تُعيرَ انتِباهَكَ أشياءُ لم تكنْ في حُسبان الآخرين قَطّ.

    مشاركة من Amr Saif Aldeen
  • سمّى عمّار زيتونتَه (ياسمين)، وسمّيتُها (فلسطين)، وكُنّا نُناديهما بتتابعٍ، فإذا بدأ هو سَمِعَتا النّداء منّا: «ياسمين فلسطين»، وإذا بدأتُ أنا انسابَ صوتُنا: «فلسطين ياسمين»، ولا أدري إنْ كان عمّار له حبيبة اسمُها (ياسمين)، فقد كُنّا صِغارًا على الحبّ، لربّما هو اسم أمه التي ماتت...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يقتلون، يسرقون، يُقسّمون البِلاد إلى كانتونات وكيبوتسات، يرفعون الجُدران، يَلِصُّون القمح، ويبعثون الجراد، وينعقون كالغربان، وتنضحُ كلماتُهم بالحقد والموت، وتريدون منّا بعدَ ذلك أنْ نصمت، لا يصمتُ إلاّ الموتى أيّها الموتى.

    مشاركة من ملاك محاجنة
  • الإرادة القويّة تتخلّى عن بعضِ صلابتها في الخُطُوات المُتبقّيات. كلاّ

    مشاركة من بنت عبدالله
  • اللهم رضينا بما قضيت

    فاجعل اللهم بكرمك مامررنا به من حزن اخر احزاننا كحُزنُ الغَمام على الأرضِ الجديبة، لا يملك الغَمام إلاّ أنْ يبكي، إنّ بُكاءً من هذا النّوع هو الّذي يجعل الرّبيع يأتي مُبكّرًا يا صديقي».

    بكرة احلى پأمر الله🌷💚🌻

    مشاركة من Susan Mohamed
  • كان حُبّ الأوطان يدفعهم إلى عِناق الموت طواعية، لم يكنْ من حُبٍّ ليدفعهم إلى النّهايات السّريعة مثل هذا الحُبّ، كانتْ فلسطين عروسًا مَهرُها الدّم، لم يبخلْ هؤلاء الشّهداء المُحتَمَلون بدمائِهم مرّة، ولم يتردّدوا في أنْ يسكبوها على ثرى معشوقتهم لحظة!

    مشاركة من بنت عبدالله
  • ❞ ربّما نجحوا في أنْ يحبسوا أجسادَنا كلّ هذه السّنين، ولكنّهم لم يستعبدونا، ربّما منعوا هذه الخيول الجامحة من أنْ تركضَ في السّهوب الفسيحة، ولكنّهم ما قيّدوا خيولَ أفكارنا وهي تنطلقُ في البعيد هازِئةً بكلّ هذا ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #ستة

    مشاركة من naglaa lotfy
  • أَصدقُ العِشقِ أَخفاه

    ماتصدقوهوش انه شقط 😂

    مشاركة من Susan Mohamed
  • قلت «أعرفك؟!».

    فردّ وشفتاه الممتلِئتَان تنفرجان عن أسنانٍ بيضاء:

    «وأنا أعرفك».

    قلت أنتَ لا تعرفني، ولا تعرف أنّني أقامر بكلّ شيءٍ إذا شعرتُ بأنّ نابًا مسمومًا يتربّص بي

    مشى خُطوتَين إلى برشٍ

    وأشار إليّ: «اجلسْ… احتفظتُ لكَ بالذّكريات كلّها. الأصدقاء الحقيقيّون يفعلون ذلك».

    مشاركة من Susan Mohamed
  • تذكر🥰

    يمـوتُ الياسَمِينُ إِذَا تَوَلَّـى

    ‫ وَيَبْقَى العِطْرُ بَعْدَ اليَاسَمِين

    مشاركة من Susan Mohamed
  • وكيفَ نكون نحن؟

    «ارفع السّبّابة… نحنُ موحّدون… من أجل هذا الواحد الّذي في الأعالي، الّذي يرانا في كلّ حين، نفعل كلّ هذا… نحن لا نضربُ بقوّتنا بل بقوّة الله، سهمُنا طائشٌ وسَهم الحقّ صائب».

    نحنُ نبتُ الرّبا، ونحن ذَوْبُ الغَمام، ونحنُ سِرّ الله، ونحنُ أولئك البُسطاء الّذين جمَعَهمٌ حلمٌ واحدٌ، واحدٌ فقط؛ كان حلمًا بسيطًا جدًّا، ولكنّه كان عنيدا للغاية😇

    مشاركة من Susan Mohamed
  • إنّها سنوات الصّبر والكِتمان، لن أقول سنوات الخَفاء والحرمان، فالحرمان كان لأولئك الّذين لا يَعلَمون بأمرنا، ولا يُدرِكون سِرّنا، ولا يفعلون فِعلنا… إنّها السّنوات الخُضر اليانِعات، فالعِجافُ اليابِسات لم تكنْ إلاّ لأولئك الّذين لم يخطرْ ببالهم أنْ ينظروا من النّافذة يومًا، أو أنْ يسألوا سؤالاً عادِيًّا عمّا يختبِئ خلفَ هذه الأبواب الصّامتة والباردة.

    مشاركة من Susan Mohamed
  • إنّ جيلَ الهزيمة، وجيل البائعين سوفَ يسحقُه هذا الجيل الّذي لا يُقرّ للغاصب بذرّة رملٍ واحدة. متى يفهم أصحاب القصور أنّ الّذين ماتوا من أجل ما باعوا يلعنونهم في القُبور!

    مشاركة من بنت عبدالله
  • إنّ هذا البلد المُقدّس باعَه الجيلُ المُدنّس، السّاسة الّذين فوّضوا أنفسهم أنْ يتحكّموا بمصيره، كلّما جلسوا مع الغاصب على طاولةٍ من طاولات الذّلّ، ووقّعوا على مراسيم الذّبح،

    مشاركة من بنت عبدالله
  • كان ذلك الانفِجار بدايةَ النّهاية بالنّسبة للخليّة. بعضُ النّهايات تأتي سريعةً وغير مُتوقّعة، شيءٌ ما لم يكنْ يخطرُ على البال، ليس الشّيطان هو الشّاطر كما يقولون، ولكنّه الفضول الّذي قتل القِطّة، والنّزول من جبل أحدٍ لاستِعجال الغنيمة، وقلّة الصّبر على الجرح البسيط لينفتق الجسدُ كلّه عن جرحٍ لا يُمكن إيقاف نزيفه، والاستِهانة ببعض الأمور الصّغيرة الّتي تنبني عليها الأمور الجِسام، إنّه أثر الفَراشة، وإنّ النّار من مُستصغَر الشّرر.

    مشاركة من بنت عبدالله
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون