ستة > اقتباسات من كتاب ستة > اقتباس

بكيتُ يومَها، كان واضِحًا حضور الموت معنا، هل تعرفون كيفَ يُمكن أنْ تُودّع شهيدًا، أنْ تودّع حبيبًا لن يعود، أنْ يغوص هذا الجسد الّذي يملأ عليكَ كيانكَ في التّراب، أنْ يُصبح وجوده ذكرى، أنْ ينتهي كما ينتهي أيّ حلم.

مشاركة من بنت عبدالله ، من كتاب

ستة

هذا الاقتباس من كتاب

ستة - أيمن العتوم

ستة

تأليف (تأليف) 4.8