ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس

إن جميع ما يصيب المرء في حياته من بؤسٍ وشقاء ليس الذنب فيه على القدر، بل على قصور الإنسان وجهله، وعد اضطلاعه بشئون الحياة وتجاريبها، وإن الله — تعالى، أعدل من أن يمنح نعمةً جاهلها أو يسلبها مستحقها؛ أي إنه يجمع عليه بين بليتين: بلية الهم، وبلية اليأس من انفراجه وانقشاعه.

مشاركة من Azza Adel ، من كتاب

ماجدولين

هذا الاقتباس من رواية