هكذا خُلقت > اقتباسات من رواية هكذا خُلقت > اقتباس

ثم قال في صوت خافت لا يكاد يبين: «وداعًا وحمدًا لله أن رأيتك قبل أن ألقاه لتستغفريه لي؛ فأنت ولية الله الصالحة!»

قلت: «بل أنا يا حبيبي المذنبة التائبة، فليغفر الله لك ولي، وليرحمك ويرحمني، إنه رب التقوى ورب المغفرة!»

مشاركة من Raghad Aljanazreh ، من كتاب

هكذا خُلقت

هذا الاقتباس من رواية

هكذا خُلقت - محمد حسين هيكل

هكذا خُلقت

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا