صوفيــا > اقتباسات من رواية صوفيــا > اقتباس

كنت أجلس بين يدي موتها، وألون أضلاعي بفنائها الأخير، وأصفق بشجن مزور أعمى، حتى يكتمل موتها تماماً، عندها، أكنس أحلامها اليابسة، وأسحقها في قعرٍ نحاسي صلب، وأذرها على السفح المخذول من العمر، وأمضي.. هكذا اتفقنا، من دون أن نتحدث، هي ملاح وافق على الموت، ويف

مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

صوفيــا

هذا الاقتباس من رواية