طشّاري > اقتباسات من رواية طشّاري > اقتباس

العمر. أمّا أنا فإنّ الشوق إلـى بغداد يجلدنـي كلّ يوم وينفّذ فيّ حدّ الـهجر والنكران. فارقتـها ولـم أشبع منـها، أحلـى البلاد وموطن الـحبّ الأوّل.

مشاركة من ban.pahlawan ، من كتاب

طشّاري

هذا الاقتباس من رواية