جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس

كنت أريد لو استطعتُ أن أردَّ عليه بالصوت الذي يصرخ داخلي حينها فأقول له : “وأنت يا عليّ حلُّها”، لكني فضلت الاختباء خلف الستارة وفضلت ألا أفتتح شريط مشاعري كما عبر لي، على الرَغْم من أنني كنت كما قال بلهاء ، أحاول بين الحين والحين استعراض ما أُخبئ من طباعي “بطريقة مصطنعة أكبح فيها انجرافي التام له .

مشاركة من خليل مهدي ، من كتاب

جدائل اللوز

هذا الاقتباس من رواية