كثيرٌ ممن شغب على المدرسة السلفية؛ إنما استطال عليها بأدواتٍ عَلِم أنها لا تحسنها كثيرا, أصبحت أقدامهم ترتاد مِساحاتٍ معرفية لا تطرقها أقدامنا, فبلغوا منّا شئنا أم أبينا
مشاركة من عبدالله الودعان
، من كتاب
كثيرٌ ممن شغب على المدرسة السلفية؛ إنما استطال عليها بأدواتٍ عَلِم أنها لا تحسنها كثيرا, أصبحت أقدامهم ترتاد مِساحاتٍ معرفية لا تطرقها أقدامنا, فبلغوا منّا شئنا أم أبينا