أنني في أشد الحاجة إليك، وإلى بقائك بجانبي، لتأخذي بيدي في ظلمات حياتي، وتحملي عني بعض همومي وأشجاني، فهل يقدر لي الله أن أراك بين يدي في عهدٍ قريب؟