حدثني أحمد فضلاء المشايخ: أنه أقيم في العراق في تلك السنوات معرض للكتاب، افتتح المعرض في الساعة الثامنة صباحاً، فلما وافى الظهر لم يكن في المعرض كتاب واحد! كان الشعب العراقي الكبير من أكثر الشعوب العربية قراءة وعناية بالكتاب، وقد ذكر الكتبي العراقي المشهور قاسم الرجب في مذكراته أنه وُزِّع من كتاب لعلي الوردي ستة آلاف نسخة في أسبوعين. ص173.
مشاركة من Ãlí Mũstảfả
، من كتاب