ذهبت آرود المكتاب لا اعرف اكثر هذا الذي على رفوفها، وكنت أتألم لألم الجهل، ما زلت أذكر حيرتي يوماً وقفت فيه عند عنوان غريب على الرف: ما هذا؟ ما معناه؟ وبكيت.. لم يكن ثمة من يعلمني. ص10
مشاركة من Ãlí Mũstảfả
، من كتاب