الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير > اقتباسات من كتاب الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير > اقتباس

ولو أن هذه المرويات كانت في كتب معتمدة من كتب الحديث والرواية التي تعني بذكر الأحاديث الصحيحة والحسنة، لكان للمنتصرين لها بعض العذر أما وهي كما علمت غير معتد بها لضعف أسانيدها ومخالفتها للعقل والعلم اليقيني؛ فاضرب بها عرض الحائط ولا كرامة، وكفى إفسادها العقول والأفكار أحقابًا من الزمان

هذا الاقتباس من كتاب