اقتباسات من رواية عزبة الشيخ

‫ لا يحتاج المرء في هذه الدنيا سوى إلى صحبة تغنيه عن متع الدنيا أجمع،

كل قاتل أو مجرم له نقطة ضعف، وفي الأغلب تكون حب لم يمت بعد، فالعشق آفة القتلى».

إن العلم لا ينفع صاحبه ما دام طبعه الجهل.

أعِنِّي عَليَّ فَإنِّي عَدوِّي، وأنتَ عَليمٌ بِكُلِّ الخَفايا.

«تلك الأحداث لا تمت للواقع بصلة… لكنها الحقيقة الكاملة»

‫إهداء

‫ إلى روح أستاذي ومعلمي وقدوتي، إلى من أخبرني يومًا أني سأصبح كاتبًا كبيرًا

‫ أ/ إبراهيم سلام

‫ لروحك السلام

❞ نحن ليس سوى أسباب لأقدار محتومة يا قاسم، ستعيش الباقي من عمرك وأنت تتناسى هذه الذكرى، سيربيك عمك، وستحب لأول مرة حين تصبح في الثانية عشرة، حب لا تعرف عنه سوى رغبات الجسد، لتقتل لأول مرة بسبب هذا الحب، وفي ❝

فالموت ليس سوى وسيلة للخلود… سنلتقي مجددًا بمن رحلوا، لقاء دون وداع.

إن العلم لا ينفع صاحبه ما دام طبعه الجهل

الصحبة لها مقام لا يعرفه سوى من وصل إليه، وسنوات الجري في هذه الدنيا يلزمها صاحب يشد عضدك وتكون له من كنت تتمناه لنفسك.

أنا الذي عشتُ سنين عمري بين الموت ولكني أخشاه

العمر لا يرأف بأحد… والعمل والشقا ينحت من أشكالنا تماثيل للزمن، وها أنا هنا كسرت العقد الرابع منذ خمس سنوات ولم أبدأ بعد حياتي.

❞ الحقيقة أني رجل مؤمن بالله ومؤمن بعلامته، ❝

ما أقسى أن تكتم شيئًا في صدرك لا تقوى على أن تبوح به، ما أقسى من أن تدفن ذكرى داخل جدران عقلك وتتمنى أن تنساها، فلا تجد سوى أن تبتسم ابتسامة كاذبة، مصطنعة، قبل أن تقرر الرحيل تارك واقعك لتواجه ذكرى ماضٍ قاتل.

يسألونك عن العشق، قل هو رزق من عند الله، يكرم به من يشاء ويبتلي به من يشاء وهو الرزاق الكريم.

أدرك أن للمعرفة ثمنًا، وأتقبل ذلك بصدر مفتوح كبائس يترك جسده أمام القطار…

الحياة هي خير فرصة لكتابة النهاية التي تروقنا

من أنا؟!

‫ أنا رجل نُزع منه الحب منذ زمن.

من أنا؟!

‫ أنا رجل نُزع منه الحب منذ زمن.

من أنا؟!

‫ أنا رجل نُزع منه الحب منذ زمن.