اقتباسات من رواية مبني على الكسر

❞ هتلاقي حل وهتعرفي ساعتها إن اللي حصل ده كان حاجة كويسة ليكِ.. ❝

❞ بحب أشوف الناس وهي بتشتغل بحُب وشغف كده! ❝

❞ تلك الرغبة الخفية في تغيير أمها للأفضل قد هبطت سلمة من سلم الأمل. ❝

❞ وحيدة! وكأنها ورقة شجر صفراء اللون وقعت من فرع شجرة في الخريف ❝

❞ وكأنه يقول لها أنا أراكِ.. حتى وإن اختبأتِ مني هرباً من الخوف..سأظل أراكِ! ❝

❞ الوحدة، بتخاف تكون لوحدها! ❝

❞ مرت السنوات وهدأ عقلها، ولكن لم يطمئن قلبها. ❝

❞ وقفت كعادتها تتبَّع وجوه المارة من الطابق الأول خلف الزجاج، تحاول أن تخمن صراع كل شخص، تعلم أن الوجوه لا تكذب ولا تستطيع إخفاء ما تحويه الأنفس! وكل تجعيدة تحمل في طياتها ألماً، فرحة وحزناً ❝

❞ مش هتعملي حاجة، إحنا هنعمل سوا كل حاجة تخليكِ عارفة تعيشي عيشة مقبولة نسبياً ليكِ، ومريحة لكل الأسئلة اللي بتعذبك قبل ما تنامي.. ❝

❞ إنتِ عشان روحك منورة، فده بيضايق أي حد مضلم جنبك! ❝

❞ ⁠‫- (مريم).. إنتِ عشان روحك منورة، فده بيضايق أي حد مضلم جنبك! ❝

❞ بيحس إنها سدت عليه العيشة كلها وسحبت منه الهوا! لو اتخنق منها وعرف إنها السبب بيقرر ينضفها شوية بشوية عشان عياله لما يجوا، يشموا هوا نضيف.. ❝

❞ الصدمات النفسية يا (مريم) بتبقى عاملة زي كورة تراب طايرة في الهوا كده، طول ماهي بتلف، بتفضل تلم من جيل لجيل.. وبتكبر لحد ما تبقى كورة ضخمة قوي قدام طفل، ❝

❞ اللي إنتِ فيه ده يا (مريم) بداية الـ Cycle breaker.. ❝

❞ ترثي حالها كشابة تائهة.. روحها تبحث عن الانتماء.. تبغض أفكارها وتهرب منها ❝

❞ عمري ما حسيت إني منهم.. دايماً بحس إني مختلفة عنهم.. ❝

❞ ما إن تطأ قدماها غرفة العيادة، فإنها تسمح لروحها الكهلة بالخروج للعلن ❝

❞ لعنة أن جميع من حولها لا ينظرون لعقلها وإنما لإصبعها الخالي من الخاتم! ❝

❞ التاريخ يعيد نفسه فينا لنحمل آلامهم.. ونكسِرَها ❝

ولأول مرة.. شعرت بالامتنان لنفسها التي لم تسمح لها بأن تكون نسخة طبق الأصل ممن كان يؤذيها طوال عمرها!