اقتباسات من رواية جريمة هاردلي هاوس

“الواقع المُر أصدق من الخيال الزائف”

ويبقى الإيمان بالله سلاحًا أمامهما لمن اتخذه درعًا”

نحن لم ولن نكون محطَّ أنظار أحد، ولا قصة تبل ريق النساء الثرثارة، نحن أُسرة تجنبها الجميع، أسرتنا بينهم مثل ذباب ظهر الحصان الذي لا يطوله ذيله فيتركهم في يأس مضطرًا.

لقد تأملتك بما يكفي لكي أحفظ تفاصيل وجهك، الملامح، العضلات، الخدوش والندوب كل شيء أصبح في عقلي فلا تفكر في الهروب، فلا مفرّ أبدًا لفريسة أرغب فيها.

الشوكة في الحلق أذى كبير، إما أن تُنزع أو تُبلع، وفي النزع ألم واحد وفي البلع عشرة.

الواقع المُر أصدق من الخيال الزائف”،

“الواقع المُر أصدق من الخيال الزائف”،

تعلَّمت أن جميع البشر خائنون حتى يثبتوا العكس، والعكس عندما يأتي تكون قد أصبحت مُتبدل المشاعر،

أهدي هذا العمل لجسدٍ أنهكته طعناتُ من حوله ورغم ذلك مازالوا يستندون عليه، لقلبٍ تحمَّل الأذى النفسي بصدر رحب، لعَينٍ رأت الحقد والكره في أعين من ظننتهم الأقربين وابتسمت، ليدٍ قدمت كل الخير إلى أيادي جرحتها بالسكين، لعقلٍ حَسن الظن في من خذلوه ومنحهم تبرير لذلك، لغبيٍ فعل كل هذا ولن ولم يتعلم أن يتوقف….

‫ لأن للأسف هذه طبيعته وهذا الغبي هو أنا.

صدمة الغدر من شخص عزيز عليك لا تؤلم فقط بل تقتل إحساس الثقة في من حولك، زلزال يدمرك وتوابعه لا تنتهي، توابع تظهر مع كل شخص يحاول أن يقترب منك

قرارك أن تصارع الأغبياء هي خسارة مؤكدة لك حتى لو فزت بالمعركة.

السجين لا يعشق سجّانه لكن سكوته يُبرَّر بشيئين ليس لهما ثالث، إما الرضا بالأمر الواقع أو الخوف من العقاب.

الشوكة في الحلق أذى كبير، إما أن تُنزع أو تُبلع، وفي النزع ألم واحد وفي البلع عشرة.

إذا كان للأمر علاقة بالنفس البشرية فالمشاعر أضعف من أن تكون حكمًا عليها، النفس البشرية من أعقد الأمور ومتقلبة جدًا لكن يجب أن يكون لتقلبها أسباب منطقية ودوافع حقيقية

يجب أن تكون حذرًا لكل خطوة تخطوها مثل القط، صائب النظر مثل الصقر، تختفي كالحرباء.

‫ - يمكن للشعور هذا أن يدوم لكن الخطر أن تصل فيه لحد الإدمان، خذ حذرك لأن التلذذ متعة يفسدها الإدمان،

‫ - يمكن للشعور هذا أن يدوم لكن الخطر أن تصل فيه لحد الإدمان، خذ حذرك لأن التلذذ متعة يفسدها الإدمان،

‫ - يمكن للشعور هذا أن يدوم لكن الخطر أن تصل فيه لحد الإدمان، خذ حذرك لأن التلذذ متعة يفسدها الإدمان،

الإيمان بالمبدأ لا يأتي إلا بالأفعال.

الطابع البشري استطاع بمهارة أن يفسد الكون كله بأرضه وسمائه ومحيطاته، فهل سوف أُعصَى عليه أن يُفسدني؟