(البنت أصيلة كأبيها صدرها شَرِحٌ للقرآن.. الولد رضوان لا
عزبة بركة > اقتباسات من رواية عزبة بركة
اقتباسات من رواية عزبة بركة
اقتباسات ومقتطفات من رواية عزبة بركة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
عزبة بركة
اقتباسات
-
مشاركة من Hesham Wahdan
-
تركتُها ورحلتُ إلى دار نادية، انتظرتُ أن تَهُلَّ جوار برج دارها، حمامها في الأعالي يطوف وينوح، يُرفرف في سماء العزبة المُلبَّدة بالغيوم، بع
مشاركة من Hesham Wahdan -
روحي سابحة وياها في العالي.. ساكن الروح مش محتاجين نشوفه.
مشاركة من Hesham Wahdan -
فأذهب إلى غرفتي وسريري النحاسي العتيق، وصوت نداهة البلاد البعيدة يأتي لي من فراغ الأرض الخضراء وسط نقيق الضفادع.
مشاركة من Hesham Wahdan -
(متشتريش اللي باعك.. ومتبعش ماضيك عشان متخسرش مستقبلك.. الشجر متطرحش فروعه لو جذوره مش في الأرض).
مشاركة من محمد العتيق -
ولم يكن فرغلي وحده مَن شَرَدَ عقله؛ فمجموعة من شباب البدرية والعزبة كانوا قد تحوَّلوا تباعًا إلى نسخةٍ من فرغلي، يطوفون في الأسواق، ويقفون في دسوق عند مقام الدسوقي، يشتبكون مع الداخلين والخارجين، كانوا كجِرادٍ ينتشر، وكان بركة يخاف على حفيده أن يناله من أفكار فرغلي والذين معه جانبًا؛ فما كان يتركه يخرج أبدًا إلا رفقته، حتى جاءتْ احتفالات أكتوبر وسمعوا في الراديو صوت الرصاصات، انقطع الإرسال فجأة، في الصباح في البندر حكى له الرجال الذين شاهدوا في التلفاز ما حدث، قرأ الجرائد وصُدِم؛ السادات قُتِل! قتله الوحش الذي ربَّاه في حِجره، رغم كل شيء حزن بركة على السادات، قال
مشاركة من Hesham Wahdan -
الأرض عادتْ، الرجال عبروا القناة أفواجًا، طبول أهل العزبة لم تتوقَّفْ، في البدء خشوا أن يكون ما نُقِلَ لهم في الراديو خديعةً كالتي جرت في النكسة، غنوا حينها في طرقات القرية حفاة (يا ديان يا ديان ..طياراتك زي الدبان).. لم يُظهِروا الفرحة إلا حين رأوا صور الرجال في الجرائد يعبرون الضفة الأخرى
مشاركة من Hesham Wahdan -
الأرض عادتْ، الرجال عبروا القناة أفواجًا، طبول أهل العزبة لم تتوقَّفْ، في البدء خشوا أن يكون ما نُقِلَ لهم في الراديو خديعةً كالتي جرت في النكسة، غنوا حينها في طرقات القرية حفاة (يا ديان يا ديان ..طياراتك زي الدبان).. لم يُظهِروا الفرحة إلا حين رأوا صور الرجال في الجرائد يعبرون الضفة الأخرى
مشاركة من Hesham Wahdan -
الأرض عادتْ، الرجال عبروا القناة أفواجًا، طبول أهل العزبة لم تتوقَّفْ، في البدء خشوا أن يكون ما نُقِلَ لهم في الراديو خديعةً كالتي جرت في النكسة، غنوا حينها في طرقات القرية حفاة (يا ديان يا ديان ..طياراتك زي الدبان).. لم يُظهِروا الفرحة إلا حين رأوا صور الرجال في الجرائد يعبرون الضفة الأخرى
مشاركة من Hesham Wahdan -
لماذا أحاول فتح أبواب الماضي وأنا أنتظر المستقبل؟!
مشاركة من Hesham Wahdan -
محدش بيختار الفراق.. الفراق بينكتب علينا!
مشاركة من Ola shaban -
- هنبني الدار يا عمة.. هنرجِّعها أحسن ما كانت!
نظرتْ لي بحزنٍ، كان وجهها شائخًا كأنّ دهرًا مرَّ عليها، قالتْ بقلبٍ مكسورٍ:
- الظاهر إن اللي بيروح ما بيرجعش.. أنا اللي حسبتها غلط!
مشاركة من Jessy M Sameh -
شوف بقينا فين يا قلبي وهي راحت فين؟
في سكة زمان راجعين في سكة زمان ..
في نفس المكان ضايعين في نفس المكان .
مشاركة من Jessy M Sameh
السابق | 1 | التالي |