بركة قال لها ذات مرة: (جمال زي ما عطانا الأرض احنا عطيناه ولادنا يدافعوا عنها). وكانت كلما زارت البندر وسمعت صوت حليم يصرخ في الراديو:
وانتصرنا ولسه عارهم ذكري في تراب بورسعيد ..
كنا نار تصرخ تقول هل من مزيد.
فتتذكر ياسين فيخالطها الفخر تارة والحزن تارة .
عزبة بركة > اقتباسات من رواية عزبة بركة > اقتباس
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب